آثَارُهُ مخْتَارَةٌ وَكَلاَمُهُ دُرٌّ ثَمِين
وَاقْرَأْ بِهِ بَعْضَ السُّطُورِ تجِدْ بِهَا الخَبرَ الْيَقِين
بَهَرْتِ الْوَرَى يَا قَنَاةَ الجَزِيرَة ... وَأَنْتِ بِكُلِّ احْتِرَامٍ جَدِيرَة
وَحُبُّكِ يَزْدَادُ يَوْمًا فَيَوْمًا ... فَسِيرِي عَلَى نَفْسِ تِلْكَ الْوَتِيرَة
بِكُلِّ الحَقَائِقِ تَأْتِينَ دَوْمًا ... وَفي كُلِّ دَرْبٍ نَرَاكِ الخَبِيرَة
فَوَفَّقَكِ اللَّهُ كَيْمَا تُنِيرِي ... طَرِيقَ الشُّعُوبِ بِتِلْكَ المَسِيرَة
مُذِيعَاتُهَا لَسْنَ مُسْتَرْجِلاَتٍ ... وَلَكِن عُرِفْنَ بِطِيبِ السَّرِيرَة