قَالُواْ لُغَةٌ تَقْلِيدِيَّة ... وَقَوَاعِدُهَا تَعْقِيدِيَّة

وَإِذَا حَقَّقْنَا رَغْبَتَهُمْ ... قَالُواْ لُغَةٌ تجْرِيدِيَّة

قَالُواْ تَفْتَقِدُ الأَسْمَاءا ... لاَ بَلْ تَفْتَقِدُ الْعُلَمَاءا

لُغَةٌ فَائِقَةٌ عَظَمَتُهَا ... وَلِذَا تَحْتَاجُ الْعُظَمَاءا

وَقُلْتُ في الدِّعَايَةِ وَالإِعْلاَن: عَنْ كِتَابٍ لي بِعُنوَان / هُمُومِ المُسْلِمِين:

أُهْدِي لِقُرَّائِي كِتَابي عَن هُمُومِ المُسْلِمِين

لِيَكُونَ كَالسُّلْوَانِ لِلإِنْسَانِ ذِي الْقَلْبِ الحَزِين

وَلِكُلِّ مَظْلُومٍ يُعَاني أَوْ مَرِيضٍ أَوْ سَجِين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015