تَنَامُ عَيْنَاكَ وَالمَظْلُومُ مُنْتَبِهٌ ... يَدْعُو عَلَيْكَ وَعَيْنُ اللَّهِ لَمْ تَنَمِ

لُغَتُنَا العَرَبِيَّة

كَمْ ذَا في اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّة ... مِنْ مَقْطُوعَاتٍ أَدَبِيَّة

لَوْ دَخَلَتْ أَيَّ مُسَابَقَةٍ ... فَازَتْ بِالْكَأْسِ الذَّهَبِيَّة

حَيىَّ اللَّهُ مَن أَحْيَاهَا ... وَرَعَى كَوْكَبَةً تَرْعَاهَا

لُغَةُ الحِكْمَةِ وَالأُدَبَاءِ ... في كُلِّ مجَالٍ تَلْقَاهَا

مَا الضَّعْفُ بِهَا بَلْ هُوَ فِينَا ... حَفِظَتْ سُنَّتَنَا وَالدِّينَا

مَا كَانَتْ يَوْمَاً عَاجِزَةً ... حَتىَّ تحْتَاجَ التَّحْسِينَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015