وعليه عمل الناس، وشهره ابن الحاجب، وعبر عنه ابن بشير بالصحيح.
وقيل عكسه.
عياض: وهو ظاهر المدونة والتلقين والجلاب.
مجزوم، أي: موقوف على آخر كل جملة، قاله شيوخ صقلية؛ لأنه لم يسمع إلا كذلك، لا يعرب، كما قاله شيوخ القيروان، حكاه المازري، وقال: الجميع جائز.