إلى مَلك ما أمُّه من مُحَارب ... أبوه ولا كانت كُلَيبٌ تُصاهره (?)

ليسَ إلاكَ يا عليُّ هُمامٌ ... سيَفهُ دُونَ عَرضِه مسلولُ (?)

كَسا حلمهُ ذا الحلم أثوابُ سُؤدُد ... ورقَّى نداهُ ذا النَّدَى في ذُرا المجد (?)

من يهتدي في الفعل ما لا يهتدى ... في القول حتَّى يَفعل الشعراءُ (?)

جزَى بنوه أبا الغَيلاَن عن كِبر ... وحُسن فعلٍ كما يُجزَى سِنمَّارُ (?)

وما من فتىً كنَّا من النَّاس واحداً ... به نَبتغى منهم عَديلاً نُبادِلهُ (?)

لمَا راى طالبوه مُصعباً ذُعِرُوا ... وكاد لو ساعدَ المقَدورُ ينتَصرُ

نشر الملك ألسنته في المدينة ... مُريداً جواسيسه.

أي - والصوَّاب «نشر الملك عيونه» (?)

لو كنت كنت كتمت السَّر كنت كما ... كنَّا وكنتَ ولكن ذَاكَ لم يكن

ألاَ لَيتَ شِعري هل يَلومنَّ قومهُ ... زُهيراً على ما جَرَّ من كلِّ جانِب

دانٍ بعيدٍ مُحبّ مبغض بَهجٍ ... أغرّ حلو مُمر ليّن شَرِس (?)

... ... لأنت أسودُ في عيني من الظُّلم (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015