كتاب ترجم له فيه، ولم يذكروا هذه الكنية. فاثبته الأستاذ الفريوائي وقرره! انظر

ص 64.

23 - في ص 2 4 س 2 جاء (قد أكثر الأئمة الكلام فيه -أي: في

ابن اسحاق - في الطرفين: الثناء والذم) . وفي هذا سقط بالغ، وهوكما في

الأصل: (. . . فمحمد بن إسحاق بن يسار قد أكثر الأئمة الكلام فيه. . .) . انظر

مر، 73.

24 - في ص 4 4 س 4 جاء (وإن لم يقتض عنده حجة في رد حديثه) .

وهذه قراءة خاطئة مخالفة لما في الأصل، الذي هو: (لان لم يتيقن عنده حجة في

رد حديثه) 0 انظرص 76.

25- في ص 44 س 5جاء (غيرأنه أحدث ريبة منعته من. . .) ، سقط هنا

لفظ (ما) الثابت في الأصل هكذا: (غير أنه أحدث ريبة ما منعته. 00) 0 انظر

ص 76.

26- في ص 4 4 س 9 جاء (ومامن الكلام فيه. . .) . كذا وقع في

الأصل، فتابعه وأقره! وفيه سقط هو: (وما جاء من الكلام فيه.. .) . انظر

ص 77.

27 - في ص 5 4 س 2 -3 جاء (وحدث عنه ثلاثة من الأئمة) ،

وهوتحريف فاحش وقراءة خاطئة! وصوابه كما رسم في الأصل: (وحدث عنه ثلة

من الأئمة. 00) 0 انظر ص 78.

28 - في ص 45 س 7 جاء (فقال: أيش نقدر نقول في ذاك) ، كذا وقع

في الأصل فتابعه وقرره، وصوابه وتمامه هكذا: (فقال علي: أيش تقدر أن تقول

في ذاك) كما جاءت هذه العبارة في غير كتاب كتهذيب الكمال وتهذيب التهذيب

وغيرهما. ثم سقط من طبعة (ف) أيضا لفظ (علي) بعد (فقال) ! انظر ص 79.

29 - في ص 47 س 7 جاء (ويجري الكلام عنده فيه ما يكون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015