الحاجات) .
المثال الثاني عشر: قوله:
(إن زيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم وغيره من الأنبياء والصالحين، ونداءَهم والاستغاثةَ بهم، والتوسل بهم إلى الله عز وجل، وبما يتعلق بهم [كالتوسل، والتبرك بآثارهم، وقبورهم، ومجالسهم، ونحوها]- من أقوى الأسباب التي وضعها الحكيم العليم لاجتلاب البركات واستنزال الرحمات، واستجابة الدعوات، وسرعة قضاء الحاجات) .
المثال الثالث عشر: عنوان القضاعي بقوله:
بيان أن من ودِّه عز وجل لأحبائه سرعة إغاثة المستغيثين بهم في غيبتهم وبعد وفاتهم) .
المثال الرابع عشر: قول هذا الوثني جهارا بدون حياء:
(إن دعاءهم [أي دعاء المضطرين] لله [بدون الواسطة مباشرة] من غير توسل به [صلى الله عليه وسلم] كالمفتاح بلا أسنان، أو بأسنان غير تامة، والمفتاح إذا كان كذلك [بلا أسنان ... ] قلما يقع الفتح به) .
المثال الخامس عشر: ما قاله هذا القضاعي أيضا بدون حياء:
(إن المجيء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والشكوى إليه والاستغاثة به في الملمات* من أقوى الأسباب التي وضعها الله لإزالة البليات، وكشف الكربات *