ولا يفهمون إلا أنهم أهل للإعطاء والإيجاد، ويسمونهم أقطابا [وأغواثا] .
ورابعا:
أنهم [أي القبورية] إذا نذروا للأموات وتأخروا فيه، فيصيبوا في ذلك بأمر الله.
يقولون: إن الشيخ الفلاني أصابني بالمصيبة، لأني لم أوف بنذره، و [هكذا] يحذرون من شرهم.