وخامسا:

إن المشركين الذين أنزل الله فيهم القرآن- إنما كانوا يدعونهم شفعاء [لهم] إلى الله، وكانوا يقولون: إنما ندعوهم ليقربونا إلى الله زلفى، أي منزلة ودرجة، ويشفعوا لنا في حاجاتنا ... ) .

قلت: هذه الوجوه كلها قاطعة لأدبار القبورية * وقالعة لشبهاتهم القرمطية*

الوجه السادس:

ما قاله العلامة جوهر الرحمن من كبار علماء الحنفية المعاصرة الرادين على القبورية:

إن النسبة المجازية [على فرض وجود المجاز] :

طور بواسطة نورين ميديا © 2015