سقر (?)، حيث لا يستطيع لهم الصّدر (?)، وإنى لا أملك ما خطّ فى القدر، وقد بلغنى أنكم تسموننى كذّابا، وإن كذّبت فقد كذّبت رسل من قبلى، ولست بخير من كثير منهم (?)». (تاريخ الطبرى 7: 131 - 132، والعقد الفريد 2، 265)