على ظلعك، وانزع سربال غيّك، واترك ما لا جدوى له عليك، فليس لك عندى إلّا السيف، حتى تفئ إلى أمر الله صاغرا، وتدخل فى البيعة راغما ، والسلام».
(شرح ابن أبى الحديد م 3: ص 302، ونهج البلاغة 2: 5)
445 - كتاب معاوية إلى على
وكتب معاوية إلى على ثانية (قبل ليلة الهرير بيومين أو ثلاثة) يسأله إقراره