ووقّع إلى عبد الحميد صاحب خراسان:

«شكوت فأشكيناك (?)، وعتبت فأعتبناك (?)، ثم خرجت عن العامّة، فتأهّب لفراق السلامة».

ووقع إلى أهل الكوفة- وشكوا عاملهم-:

«كما تكونوا يؤمّر عليكم (?)».

وإلى قوم تظلّموا من عاملهم: «لا ينال عهدى الظّالمين».

وفى قصة رجل شكا عيلة (?): «سل الله من رزقه».

وفى قصة رجل سأله أن يبنى بقرية مسجدا: «فإن الصلاة على بعد ذلك، أعظم لثوابك».

وفى رواية أخرى:

ورفع رجل من العامّة إليه رقعة فى بناء مسجد فى محلّته، فوقع:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015