ووقّع إلى عبد الحميد صاحب خراسان:
«شكوت فأشكيناك (?)، وعتبت فأعتبناك (?)، ثم خرجت عن العامّة، فتأهّب لفراق السلامة».
ووقع إلى أهل الكوفة- وشكوا عاملهم-:
«كما تكونوا يؤمّر عليكم (?)».
وإلى قوم تظلّموا من عاملهم: «لا ينال عهدى الظّالمين».
وفى قصة رجل شكا عيلة (?): «سل الله من رزقه».
وفى قصة رجل سأله أن يبنى بقرية مسجدا: «فإن الصلاة على بعد ذلك، أعظم لثوابك».
وفى رواية أخرى:
ورفع رجل من العامّة إليه رقعة فى بناء مسجد فى محلّته، فوقع: