والمعونة، والحمد لله ما حقّق من الظن، [وآتى] (?) من هذه النعمة على يديك وبسعيك». (اختيار المنظوم والمنثور 12: 261)
«أنت من أطول بمكانه، وأثق بجميل رأيه، وأعتمد على رفده (?)، وأرجو درك كل فضيلة به، ومما أحبّ علمه مقرّ نعم الله عز وجل لديك».
(اختيار المنظوم والمنثور 12: 264)
وكتب على (?) بن عبيدة إلى ابن الكلبى:
«وصل الله أيام عمرى باتّباع موافقتك، ولولا موعد أخذ علىّ لأطعتك فيما أمرت به متّبعا مع إجابتك سرور نفسى برؤيتك فى السلامة.
أما بعد، فإنى أصبحت وقد استفرغ الأمير منى كلّ مودة ونصيحة، ومبلغ جهد وطاقة فيما عرفت له فيه موافقة».
(اختيار المنظوم والمنثور 12: 264)
وكتب عنبسة بن إسحق إلى المأمون، وهو عامله على الرّقّة (?) يصف خروج الأعراب بناحية سنجار وعيثهم (?) بها.