«فإن فى ذلك عمارة للمساجد، وإضاءة للمتهجّدين (?) وأنسا للسّابلة (?)، ونفيا لمكامن (?) الرّيب، وتنزيها لبيوت الله جل وعز عن وحشة الظّلم»:
فانتبهت وقد انفتح لى ما أريد فابتدأت بهذا وأتممت عليه (?).
(كتاب بغداد 6: 237، وزهر الآداب 2: 40، وكتاب الصناعتين 22، والأوراق للصولى 1: 231)
وكتب أحمد بن يوسف إلى بعض إخوانه يهنئه بمولود له:
«بارك الله فى مولودك الذى أتاك، وهنأك نعمته بعطيّته، وملّاك (?) كرامته بفائدته، وأدام سرورك بزيادته، وجعله بارّا تقيّا، ميمونا مباركا زكيّا، ممدودا له فى البقاء، مبلّغا غاية الأمل، مشدودا به عضدك، مكثّرا به ولدك، مداما به سرورك، مدفوعا به الآفات عنك، مشفوعا بأكثر العدد، من طيّب الولد».
(اختيار المنظوم والمنثور 13: 303)
وكتب إلى بعض إخوانه يهنئه بمولود أيضا:
«أمّا بعد فقد بلغنى من متجدّد نعم الله عزّ وجلّ عليك، وإحسانه إليك، فيما رزقك من الهبة، ما اشتد جذلى (?) به، وسألت الله أن يشفعه بأمثاله، ولذلك أقول: