ووقع فى قصة رجل شكا إليه الحاجة وكثرة العيال، وذكر أنّ له حرمة:
«لعيالك فى بيت مال المسلمين سهم، ولك بحرمتك منا مثلاه».
وإلى عامله على العراق فى أمر الخوارج:
«ضع سيفك فى كلاب النار، وتقرّب إلى الله بقتل الكفار».
«وإلى جماعة يشكون تعدّى عاملهم عليهم.
«لنفوضنّكم فى خصمكم دونكم».
وفى كتاب عامله يخبره فيه بقلة الأمطار فى بلده:
«مرهم بالاستغفار».
وإلى سهل بن سيار: «خف الله وإمامك، فإنه يأخذك عند أول زلّة»
ووقع يزيد بن الوليد بن عبد الملك إلى مروان بن محمد:
«أراك تقدّم رجلا وتؤخر أخرى، فإذا أتاك كتابى هذا فاعتمد على أيّهما شئت (?)».
وإلى صاحب خراسان فى المسودّة:
«نجم أمر أنت عنه نائم، وما أراك منه أو منّى بسالم».
مروان بن محمد
وكتب مروان بن محمد إلى نصر بن سيار فى أمر أبى مسلم:
«نجوم الظاهر يدلّ على ضعف الباطن، والله المستعان».
ووقع إلى ابن هبيرة: