ووقّع يزيد بن عبد الملك إلى صاحب خراسان:
«لا تترك حسن رأى، فإنما تفسده عثرة».
وإلى صاحب المدينة: «عثرت فاستقل».
وفى قصة متظلم: «وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ».
وفى قصة متظلم شكا بعض أهل بيته:
«ما كان عليك لو صفحت عنه واستوصلتنى (?)؟ ».
ووقع هشام بن عبد الملك فى قصة متظلم:
«أتاك الغوث إن كنت صادقا، وحل بك النّكال إن كنت كاذبا، فتقدّم أو تأخّر».
وفى قصة قوم شكوا أميرهم:
«إن صحّ ما ادعيتم عليه عزلناه وعاقبناه».
«وإلى صاحب خراسان حين أمره بمحاربة الترك:
«احذر ليالى البيات (?)».
وإلى صاحب المدينة، وكتب يخبره بوثوب أبناء الأنصار:
«احفظ فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهبهم له».
ووقع فى رقعة محبوس لزمه الحدّ:
«نزل بحدّك الكتاب».