الْخطاب ليقتلوه فاستعاذ بِأم جميل فعاذته وَنَادَتْ قَومهَا فمنعوه فَلَمَّا اسْتخْلف عمر بن الْخطاب رضى الله عَنهُ ظنته أَخا ضرار فقصدته فَقَالَ لست بأَخيه وَأَعْطَاهَا على أَنَّهَا بنت سَبِيل
1810 - أوفد من المجبرين
هم أَوْلَاد عبد منَاف بن قصىٍ وَكَانُوا أَكثر الْعَرَب وفادةً على الْمُلُوك وَقد ذكرنَا حَدِيثهمْ فِي كتاب الْأَوَائِل
1811 - أوفق للشىء من شنٍ لطبقة
وَقد مر ذكره
1812 - أولم من الْأَشْعَث
وَهُوَ أَشْعَث بن قيس الكندى ارْتَدَّ فِي جملَة أهل الرِّدَّة فَأتى بِهِ أَبُو بكرٍ رضى الله عَنهُ فَأَطْلقهُ وزوجه أُخْته أم فَرْوَة بنت أَبى قُحَافَة