الْبَاب الرَّابِع وَالْعشْرُونَ
مقتل الرجل بَين فَكَّيْهِ
المكثار كحاطب اللَّيْل
من حب طب
من حفنا أَو رفنا فليترك
من لاحاك فقد عاداك
من يَأْتِ الحكم وَحده يفلح
المزاح لقاح الضغائن مَا يشق غباره
مَا يَوْم حليمة بسرٍ
من قل ذل وَمن أَمر فل
مَا بللت مِنْهُ بأفوق ناصل
مَا بالعير من قماص
مَا تقرن بِهِ الصعبة
مثقلٌ اسْتَعَانَ بذقنه
المعزى تبهى وَلَا تبنى
مَا يعوى وَلَا ينبح
مَاله بذمٌ
مرعًى وَلَا كالسعدان
ماءٌ وَلَا كصداء
مكرهٌ أَخُوك لَا بطلٌ
مِنْك عيصك وَإِن كَانَ أشباً
من أشبه أَبَاهُ فَمَا ظلم
من عالج الشوق لم يستبعد الدَّار
مَا أَخَاف إِلَّا من سيل تلعتى
من سره بنوه ساءته نَفسه
الْملك عقيم
ماأشبه اللَّيْلَة بالبارحة
ملكت فَأَسْجِحْ
من يبغ فِي الدّين يصلف
من لم يأس على مَا فَاتَهُ ودع نَفسه
من حقر حرم
مَا حللت بِبَطن تبَالَة لتحرم الأضياف مَا عقاله بأنشوطة
الْمَرْء بخليله
من حظك مَوضِع حَقك
ملك ذَا أمرٍ أمره
الْمنية وَلَا الدنية
من يطلّ ذيله ينتطق بِهِ
مرعىً وَلَا أكولةٌ
مَا وَرَاءَك يَا عِصَام