الْبَاب الأول فِيمَا جَاءَ من الْأَمْثَال فِي أَوله ألف أَصْلِيَّة أَو مجتلبة
إِن من الْبَيَان لسحراً
إِن مِمَّا ينْبت الرّبيع لما يقتل حَبطًا أَو يلم
إيَّاكُمْ وخضراء الدمن
أول العي الاحتلاط
أفرط فأسقط أَسْوَأ القَوْل الإفراط
أَحَق شَيْء بسجن لِسَان
إِذا سَمِعت بسرى الْقَيْن فَإِنَّهُ مصبح
أَسَاءَ سمعا فأساء جابة
أشبه امْرأ بعض بزه
إِلَيْك يساق الحَدِيث
أبدى الصَّرِيح عَن الرغوة
أفرخ الْقَوْم بيضتهم
أَبى الْحَقَّيْنِ الْعذرَة
أعن صبوح ترقق
إياك أعنى فاسمعي يَا جَارة
أنْجز حر مَا وعد
أزمت شجعات بِمَا فِيهَا
إِن كنت ريحًا فقد لَا قيت إعصاراً
ألوى بعيد المستمر
إِن يبغ عَلَيْك قَوْمك لَا يبغ الْقَمَر
أمكراً وَأَنت فِي الْحَدِيد
ابْن الْأَيَّام
الْغَزْو أخرق
إِنَّمَا يضن بالضنين
أطري فَإنَّك ناعلة
اكذب نَفسك إِذا حدثتها
أودى العير إِلَّا ضرطاً
أعييتني بأشر فَكيف بدردر
أرنيها نمرةً أركها مطرة
استنوق الْجمل أنصف القارة من راماها أضئ لي أقدح لَك اسْقِ رقاش إِنَّهَا سِقَايَة
إِنَّمَا يَجْزِي الْفَتى لَيْسَ الْجمل
انصر أَخَاك ظَالِما أَو مَظْلُوما
إِن بني صبية صيفيون
أَيْنَمَا أوجه ألق سَعْدا
أشبه شرج شرجاً لَو أَن أسيمرا
إِذا نزا بك الشَّرّ فَاقْعُدْ
إِذا ارجحن شاصياً فارفع يدا
إِذا عز أَخُوك فهن
إِذا لم تغلب فاخلب
إِلَّا حظية فَلَا ألية
إِن فِي الشَّرّ خياراً
إِلَى أمه يلهف