(كالحوت لَا يرويهِ شىءٌ يلهمه ... يظل عطشان وَفِي الْبَحْر فَمه)
وَقد مر
1258 - أعطش من النَّمْل
لِأَنَّهُ يكون فِي القفر لَا يرى المَاء أبدا
1259 - أعذب من مَاء البارق
وَهِي السحابة الَّتِي تبرق
1260 - وَمن مَاء الغادية
والغادية السحابة الَّتِي تَأتي فِي الْغَدَاة وَمَاء المفاصل قد مر ذكره وَمَاء الحشرج مَاء الْحَصَى
1261 - أعرض من الدهناء
وَهِي أرضٌ مَعْرُوفَة تقصر وتمد