جمهره الامثال (صفحة 617)

(ولأنت أطيش حِين تَغْدُو سادراً ... رعش الْجنان من القدوح الأقرح) يعْنى الذُّبَاب

1158 - أطفس من العفر

وَهُوَ ذكر الْخَنَازِير

1159 - أطيب نشراً من الرَّوْضَة

1160 - وَأطيب نشراً من الصوار

والنشر الرَّائِحَة والصوار الْمسك

1161 - أطمع من قالب الصَّخْرَة

يذكر انها صَخْرَة كَانَت مَكْتُوبًا عَلَيْهَا اقلبنى أنفعك فقلبها إنسانٌ فَوجدَ عَلَيْهَا رب طمعٍ يهدى إِلَى طبعٍ

فَمَا زَالَ يضْربهَا بهامته تأسفاً حَتَّى مَاتَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015