(وَلما رَأَيْتُك تنسى الذمام ... وَلَا قدر عنْدك للمعدم)
(وتجفو الشريف إِذا مَا أخل ... وتدني الدني على الدِّرْهَم)
(وهبت إخاءك للأيهمين ... وللأعميين وَلم أظلم)
ويروى (الأثرمين والأعميين) والأثرمان الدَّهْر وَالْمَوْت والأعميان السَّيْل وَالنَّار
494 - وأجرأ من اللَّيْل
495 - وأجرأ من السَّيْل
مَهْمُوز من الجرأة وَغير مَهْمُوز من الجري
وَيُقَال لَا أفعل ذَاك حَتَّى يرد وَجه السَّيْل
496 - وأجول من قطرب
وَهِي دَابَّة تجول اللَّيْل كُله وَالنَّهَار كُله لَا تنام
وَأخْبرنَا أَبُو الْقَاسِم عَن الْعَقدي عَن أبي جَعْفَر عَن الْمَدَائِنِي عَن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن نصر بن سيار قَالَ كَانَ عُظَمَاء التّرْك يَقُولُونَ يَنْبَغِي للقائد الْعَظِيم القيادة أَن تكون فِيهِ عشرَة