الْبَاب الثَّانِي فِيمَا جَاءَ من الْأَمْثَال المضروبة فِي أَوله بَاء
بدا بجيث الْقَوْم
برح الخفاء
بالرفاء والبنين
الْبلَاء موكيل بالْمَنْطق
بِهِ لَا بِظَبْيٍ بالصرائم أعفرا
برق الخلب
بَين حاذف وقاذف
باليدين مَا أوردهَا زَائِدَة
بِهِ دَاء الظبي
بنت الْجَبَل
بَيْتِي يبخل لَا أَنا
بالساعد تبطش الْكَفّ
بأذن السماع سميت
بَين الْعَصَا ولحائها
بق نعليك وابذل قَدَمَيْك
بلغ من الْعلم أطوريه
برد غَدَاة غر عبدا من ظمأ
بِعْت جاري وَلم أبع دَاري
برقي لمن لَا يعرفك
بلغ السَّيْل الزبى
بلغ مِنْهُ المخنق
بَالَتْ بَينهم الثعالب
بَينهم دَاء الضرائر
بَين الحذيا وَالْخلْسَة
بَين الْمُطِيع وَبَين الْمُدبر العَاصِي
بِهِ تقرن الصعبة
بئس مقَام الشَّيْخ أمرس أمرس
بعد اللتيا وَالَّتِي
بعد الهياط والمياط
بَيْضَة الْعقر
بَين سمع الأَرْض وبصرها
بقطيه بطبك
بصبصن بالأذناب إِذْ حدينا
بيَدي لَا بيَدي عَمْرو
بسالم كَانَت الْوَقْعَة
باءت عرار بكحل
بَطْني فعطري
بعد خيرتها تحتفظ
بلغ الله بك أكلأ الْعُمر
بجنبه فلتكن الوجبة
بدل أَعور
البادي أظلم
ببطنه يعدو الذّكر
البغاث بأرضنا يستنسر
بَيْضَة الْبَلَد
ببقة صرم الْأَمر
البضاعة تيَسّر الْحَاجة