أنكحيني وانظري
إِذا رَأَيْت الرّيح عاصفاً فتطامن
الاخذ سريط وَالْقَضَاء ضريط
أَخذه أَخذ سَبْعَة
أجن الله جباله
الله أعلم مَا حطها من رَأس يسوم
اطلع عَلَيْهِم ذُو عينين
اضطره السَّيْل إِلَى الْعَطش
أرخ يَديك واسترخ إِن الزِّنَاد من مرخ
اترك الشَّرّ كَمَا يتركك
ألْقى عَلَيْهِ بعاعه
أخذت الارض زخاريها
أرَاهُ عبر عَيْنَيْهِ
أباد غضراءهم
أَعْلَاهَا ذَا فَوق
أرطي إِن خيرك فِي الرطيط
أَرِنِي غياً أَزْد فِيهِ
أوجر مَا أَنا من سملقة
أرْضى من العشب بالخوصة
الْبكْرِيّ أَخُوك وَلَا تأمنه
الامور وصلات
إِحْدَى بَنَات طبق
إِنَّنِي لن أضيره إِنَّمَا أطوي مصيره إِن من ابْتِغَاء الْخَيْر اتقاء الشَّرّ أَخُوك من آساك أحبب حَبِيبك هونا مَا
أساف حَتَّى مَا يشتكي السواف
استقدمت رحالته
أدْرك أَرْبَاب النعم
إنباض بِغَيْر توتير
أقصر لما أبْصر
أول الحزم المشورة
التقى حلقتا البطان
أَي الرِّجَال الْمُهَذّب
اطرقي وميشي
استغنت التفة عَن الرفة
إِن كنت بِي تشد أزرك فأرخه
اسر وقمر لَك
ابدأهم بالصراخ يَفروا
احلب واشرب إمعة وإمرة
أصبح ليل
ألقِي على يَدَيْهِ الازلم الْجذع
أعطَاهُ إِيَّاه بقوف رقبته
أطرق كرى إِن النعام فِي الْقرى
أَبى العَبْد أَن ينَام حَتَّى يحلم بربته
أَنا من غزيَّة
أهلك وَاللَّيْل
الايناس قبل الابساس
إِن البغاث بأرضنا يستنسر
البس لكل حَالَة لبوسها
أَخْطَأت استه الحفرة
أَسَاءَ كَارِه مَا عمل
إِحْدَى نواده الْبكر
أصوص عَلَيْهَا صوص
إِن سوادها قوم لي عنادها
أدنى حماريك ازجري
اخْتلفت رءوسها فرتعت
إِن الْغَنِيّ لطويل الذيل مياس