سألت) (?) ما كان تزميله؟ (قال) (?) (كان مرطا (?) أربعة (?) عشرة ذراعا) (?) نصف عليّ وأنا نائمة، ونصف عليه وهو يصلّي، فقيل لها: فما كان؟
فقالت: والله ما كان خزا (?) ولا قزا (?) كان (شداه) (?) شعر ولحمته (?) وبر (?) اه.
ويؤيد هذا ما دلّت عليه السورة من كثرة المسلمين بقوله: وَطائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ.
وفي قوله: وَطائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ دليل على أنه لم يكن فرضا، إذ لو كان فرضا (?) لقام الكل ولم يخص طائفة منهم.