وقيل: نزلت في عمار بن ياسر- رضي الله عنه- لأنه خاف أن يقتله المشركون فتكلّم ببعض ما أحبوا (?).

وفي حاطب بن أبي بلتعة (?) حين كتب بأخبار رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الى كفار مكة ليرعوه في أهله وماله، وقلبه مطمئن بالإيمان (?).

الرابع والخامس والسادس: من قوله عزّ وجلّ كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ إلى قوله وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ (?).

قالوا: نسخها قوله إِلَّا الَّذِينَ تابُوا (?) وهذا ليس بناسخ ولا منسوخ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015