لولاه لكان ثابتا مع تراخيه عنه (?).

والمنسوخ هو: الحكم الزائل- بعد ثباته بخطاب متقدم- بخطاب واقع بعده متراخ عنه دال على ارتفاعه، على وجه لولاه لكان ثابتا (?).

وأما النسخ: فإنه زوال شرع بشرع متأخر عنه (?).

والنسخ في العربية.

أ) النقل، تقول: نسخت الكتاب، إذا نقلته.

ب) والإزالة، يقولون: نسخت الشمس الظل، أي أزالته وحلت محله وتقول أيضا، نسخت الريح الأثر، فهذه إزالته لا إلى بدل (?). ونسخ القرآن بمعنى الإزالة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015