ذكره الذهبي «2»، والصفدي «3»، وياقوت الحموي «4»، وأبو الفداء «5»، والأسنوي «6»، وابن الشعار «7».
قال القفطي: شرحه- يعني المفصل- شرحا حسنا، وطيء الألفاظ أراد به وجه الله تعالى، فالنفوس تقبله، إذ لم يعتمد فيه القعقعة الأعجمية، ولا التقاسيم المنطقية «8» .. ) اهـ.
وقال ابن الجزري: «وهو كتاب نفيس في أربعة أسفار «9» ... » اهـ.
وقال حاجي خليفة:- أثناء تعداده للذين شرحوا كتاب «المفصل» للزمخشري، وشرحه علم الدين السخاوي أيضا في أربعة مجلدات «10» .. » اهـ.
قال الزركلي: في أربعة أجزاء، منه نسخة كتبت سنة 632 هـ، عليها إجازة بخط المؤلف، مؤرخة سنة 638 هـ، في دار الكتب، تصويرا عن أحمد الثالث (3158) كما في المخطوطات المصورة 1/ 397 «11».