وقال [أبو عمرو] (?) بن عبد البر: (?) العلاء ليس بالمتين عندهم، وقد انفرد بهذا الحديث، وليس يوجد إلّا له، ولا تروى ألفاظه عن أحد سواه (?) والله أعلم اه.
ب- وأما من جهة المعنى (?)، فأقول مستعينا بالله: أنه. ليس بحجة في إسقاط بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ من الفاتحة، لأنه إنما لم يذكر بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ لأن المراد منها موجود في قوله في الآية الثالثة الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (?) فلو قال: اقرءوا يقول العبد: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يقول الله عزّ وجلّ: أثنى عليّ عبدي، ثم قال بعد