الثامن والثلاثون: في النمل بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ (?) باتفاق.
التاسع والثلاثون: في القصص إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [القصص: 50] ووافق أبا عمرو على ذلك بعضهم، وقيل: نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (?) (عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ)
وقيل: وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (?) وقيل: أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (?) وقيل: أَفَلا تَعْقِلُونَ (?).
الأربعون: وَاللَّهُ يَعْلَمُ ما تَصْنَعُونَ [العنكبوت: 45]، وهو الثلث الثاني، وذلك باتفاق من الجميع.
الحادي والأربعون: إِلى عَذابِ السَّعِيرِ (?) في لقمان. وقيل: فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (?) بعده وَلَقَدْ آتَيْنا لُقْمانَ الْحِكْمَةَ ووافق أبا عمرو غيره (?) على الموضعين جميعا.
الثاني والأربعون: وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (?) في الأحزاب، وعلى ذلك مع أبي عمرو غيره. وقيل بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً (?) بعد ذلك بعشر آيات، بعده يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ.