حمزة رحمهما الله- وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (?) وقيل: أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (?).
والثامن والعشرون: آخر السورة باتفاق.
والتاسع والعشرون: في سبحان أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً [الإسراء: 98] وبعده أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ ولم يوافق عليه وقال قوم: إِنَّهُ كانَ بِعِبادِهِ خَبِيراً بَصِيراً [الإسراء: 96] الآية (?) التي قبل ذلك بآية قبل (?) وَكَفى بِرَبِّكَ وَكِيلًا (?).
والثلاثون: موضع النصف في قول الجميع، وذلك في سورة الكهف (?).
الحادي والثلاثون: آخر مريم، وقيل: وَيَأْتِينا فَرْداً (?) وهذان القولان لأبي عمرو- رحمه الله- ولم يوافق أحد (?) عليهما، وقال غيره: إِنَّما نَعُدُّ لَهُمْ