والرابع عشر: فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (?) باتفاق.
والخامس عشر: أَوْ هُمْ قائِلُونَ (?) في الأعراف، وقيل: آخر الأنعام قلت:
(وعلى هذا القول جميع الناس) (?) اه.
والسادس عشر: وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ (?) ووافقه على ذلك بعضهم. وقال غيره:
وَأَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ (?).
والسابع عشر: أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ (?) ولم يوافق عليه، وقيل: وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (?).
والثامن عشر: وَنِعْمَ النَّصِيرُ [الأنفال: 40] في الأنفال باتفاق.
والتاسع عشر:- عند أبي عمرو- في التوبة وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (?) وقيل: وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ (?) وقيل: أَنَّى يُؤْفَكُونَ (?).
العشرون: أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ (?) باتفاق، وهو الثلث.
والحادي والعشرون: وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ [يونس: 30]، ولم يوافق عليه، فقال قوم: وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ [يونس: 25] وذكره- أيضا- أبو عمرو فقال: وقيل: رأس خمس وعشرين إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ وقال آخرون: قبل هذا بآية لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (?).