الكرام البررة- عليهم السلام- وإنساخهم إياه وتلاوتهم (?) له.

- وفيه أيضا إعلام عباده من الملائكة وغيرهم أنه علّام الغيوب، لا يعزب عنه شيء، إذ كان في هذا الكتاب العزيز ذكر الاشياء قبل وقوعها.

- وفيه أيضا التسوية بين نبينا صلّى الله عليه وآله وسلّم وبين موسى عليه السلام في إنزال كتابه جملة (?) والتفضيل لمحمد صلّى الله عليه وآله وسلّم في إنزاله عليه منجما (?) ليحفظه (?)، قال الله عزّ وجلّ .. كَذلِكَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015