وثانيها: قال في البقرة التي أمِروا بذبْحها تكون لكم سُنَّةً أبداً ، ومعلوم أن ذلك ينقطع بخراب العالم وقيام الساعة.
وثالثها: أمِرُوا في قصة دم الفِصْح أن يذبحوا الحَمَل ويأكلوا لحمه مُلَهْوَجاً
ولا يكسروا منه عَظْماً ويكون لهم هذا الحَمَل سُنَّةً أبداً، ثم زال التعبد بذلك
أبداً .