المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
جزء ابي الطاهر
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (13097)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
الدارقطني
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
أكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى؟ قال: ما رأيته صلاها قبل ذلك
لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا حتى يريه خير له من أن يمتلئ شعرا
لا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن , ولا يزني حين يزني وهو مؤمن , ولا يشرب الخمر حين يشرب
ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما قط , إن اشتهاه أكله , وإلا
يقرأ الليل كله , فإذا أصبح سرق , قال: ستنهاه قراءته
لا تسبوا الأموات , فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا
اللهم جنبني الشيطان , وجنب الشيطان ما رزقتني , فإن كان بينهما ولد لم يضره الشيطان , أو لم
لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل
ما زال جبريل عليه السلام يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه
صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد , إلا المسجد
روحة في سبيل الله أو غدوة خير من الدنيا وما فيها , وموضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما
أول ما خلق الله تبارك وتعالى القلم فقال له اكتب , فقال: وما أكتب يا رب؟ قال: القدر , قال:
لا نأكل الصدقة
نهى عن التزعفر
أبدلكم بهذين اليومين يومين خيرا منهما , الفطر والنحر
قنت بعد الركوع
ما صليت خلف أحد أخف ولا أتم من رسول الله صلى الله عليه وسلم
بأي شيء أهللتم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: بعمرة وحجة , قالها
متى أخذتم هذه البدعة
إن أنزلت كما ينزل الرجل فعليها الغسل , وإن لم تنزل فلا شيء عليها
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك , فقلت: يا رسول الله ما دعوة أسمعك تكثر أن تدعو بها؟
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه , ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
خلق الله تبارك وتعالى كفتي الميزان مثل السماء والأرض , فقالت الملائكة: يا ربنا من تزن
يوتر بإحدى عشرة ركعة , فلما بدن أوتر بسبع
كنا ننبذ له في مثل هذا السعن سعن معلق فننبذ بالليل فيشربه بالغداة فيشربه
من صلى في يوم وليلة ثنتي عشرة ركعة سوى المكتوبة بنى الله له بيتا في
سيكون أمراء فتعرفون وتنكرون , فمن أنكر فقد برئ , ومن كره فقد سلم , ولكن من رضي وتابع
أرأيت أمرك هذا؟ أشيء عهده إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم أو رأي رأيته؟ قال: ما تريد
من أتى عرافا فقد برئ مما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم
فيك لأعزاء بيتك بعد
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تخص ليلة الجمعة بقيام أو يوم الجمعة
البكر بالبكر جلد مائة ثم نفي سنة
نهى عن الكي
من نصر أخاه بالغيب وهو يستطيع نصرته نصره الله عز وجل في الدنيا والآخرة
لا تكوه ودعه , نحه إلى أهله , فمر به بعير فضرب بطنه فانحمص بطنه , فأتى به النبي صلى الله
في سجدتي السهو
فيأمرنا بالصدقة وينهانا عن المثلة
صلاة كنا نصليها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليؤيدن الله عز وجل هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم
لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض كذا في أصله عن أبي هريرة في أحاديث أبي
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله , فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم
زادك الله حرصا ولا تعد
أفطر الحاجم والمحجوم
لا يفلح قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة
الله عز وجل رفيق يحب الرفق , ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف
لا يصيد صيدا , ولا ينكأ عدوا , ولكنه يكسر السن ويفقأ العين
الدنيا خضرة حلوة , وإن الله عز وجل مستخلفكم فيها , أو قال: مستعملكم فيها فناظر كيف تعملون
إذا ركبتم هذه البهائم العجم فأنزلوها منازلها , فإذا كانت سنة جدبة فانجوا عليها نقيها ,
لا تقتل الذرية , كل نسمة تولد على الفطرة حتى يعرب عنها لسانها زاد أبو موسى: ويكون أبواه
الله عز وجل يحب أن يمدح
جار الدار أحق بشفعته
من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت , ومن اغتسل فالغسل أفضل
إذا نكح الوليان فالأول أحق , وإذا باع البيعان فالأول أحق
نصلي من الليل ما قل أو أكثر , وأن نجعل ذلك وترا
مثل الذي يفر من الموت كالثعلب تطلبه الأرض بدين , فجعل يسعى حتى إذا أعيى وانتهر دخل حجره ,
إذا آليت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فائت الذي هو خير وكفر عن يمينك , يا عبد الرحمن لا
إذا حلفتم فاحلفوا بالله , ولا تحلفوا بالطواغيت
خمر وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شرائها وبيعها؟ أو قال: شرائه وبيعه , فخرج
لعن الله الخمر وشاربها ومشتريها وبائعها وعاصرها وحاملها
لا عهدة بعد الأربع
أفطر الحاجم والمحجوم
جاء برسول الله صلى الله عليه وسلم يهاديه وهو مريض حتى أقعده في الصف فصلى خلف أبي بكر رضي
أفرشتك كريمتي ثم طلقتها , ثم جئت تخطبها , لا والله لا أزوجكها , قال: وكانت المرأة قد هويت
من علم من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجد شيئا؟ فقال معقل: أنا , جعل له السدس , قال:
إذا سقطت لقمة أحدكم فليمط ما كان بها من أذى وليأكلها ولا ينبذها
لم يبايعهم على الموت , بايعهم على أن لا يفروا , قال: فكان يصافح النساء من تحت
سلم على النبي صلى الله عليه وسلم وقد بال , فتوضأ ثم رد عليه
من كانت له أرض فليزرعها , أو ليزرعها أخاه
جعلهم طائفتين في صلاة الخوف , فصلى بهم ركعتين ثم
من أحيى أرضا ميتة فله فيها أجر , وما أكلت العافية منها يعني الطير والسباع فهو له
مداراة الناس رأس العقل
لا أشهد على هذا
كيف تصنعون برجل ينجو ويهلك أتباعه
إذا شرب الخمر فاجلدوه , فإن عاد فاجلدوه , فإن عاد فاجلدوه , فإن عاد الرابعة
ائذن له وبشره بالجنة , ثم جاء آخر فاستأذن , فقال: من هذا؟ فقال: عمر رضي الله عنه , فقال:
إن شئت صمت من كل تسعة أيام يوما , فجعل يناقصه حتى بلغ يوما ويوما , ثم قال: إن أخي داود
الصلوات الخمس , والجمعة إلى الجمعة , كفارات لما بينهن ما اجتنبت
هل من أحد يأخذ مما فرض الله ورسوله كلمة أو ثنتين أو ثلاثا أو أربعا أو خمسا فيصرهن في طرف
في الجمعة لساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله تعالى فيها خيرا إلا أعطاه ما لم يدع بإثم أو
من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة , الحديث
أي القرآن أعظم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم , قال: السورة التي تذكر فيها البقرة , قال: فأي
أي الليل أعظم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم , قال: جوف الليل الأوسط وقل من يقومه , وقال: أي
من صلى صلاتنا , وأكل ذبحتنا , فذلكم المسلم , عليه ما على المسلم
رأيتها في النار إذا استقبلها ثار في وجهها , وإذا استدبرها نهشها من
أيصلي أحدنا في الثوب الواحد؟ , قال: أوكلكم يجد ثوبين
اللمة من الزنا , ويتوب ثم لا يعود , واللمة من السرقة أن يتوب ثم لا
لا يسوم الرجل على سوم أخيه , ولا يخطب على خطبة صاحبه
أتعرفون أهل الجنة؟ قالوا: من هم يا أبا هريرة؟ قال: كل هين لين سهل قريب , قال يونس: ولا
أكملكم إيمانا أحسنكم خلقا كذا قال عن الحسن
آخر من يدخل الجنة ويخرج من النار لرجل يقال له: ما كنت تعمل من الخير؟ فيقول: ما أذكر شيئا
تشد الرحال إلى ثلاثة مساجد , المسجد الحرام , ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم , والمسجد
إذا أقيمت الصلاة فأتوها وعليكم السكينة والوقار , فما أدركتم فصلوا , وما فاتكم
اللهم اهد دوسا , وائت بهم , فجاءوا يستبقون إلى الإسلام
إذا نام أحدكم عقد الشيطان ثلاث عقد بجريرة , الحديث
إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات , أولهن بالتراب
إذا استيقظ أحدكم من منامه فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاث مرات
إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد لله على كل حال يرحمكم الله , وليقل له: يهديكم الله ويصلح
من صلى على جنازة، ثم أقام حتى يقضى قضاؤها فله يعني قيراطين , فإن صلى ثم رجع فله
المسلم أخو المسلم , لا يظلمه ولا يخذله , ألا إن التقوى ههنا , يعني في
ما من خطوة بعد الفريضة أفضل من خطوة إلى ذي رحم
فسماني رسول الله عبد الله بن سلام
إذا سجد أحدكم فليعتدل في سجوده ولا يفترش ذراعيه افتراش الكلب
إذا رأوا النبي صلى الله عليه وسلم أعرضوا عنه سامدين
كانوا يمرون على النبي صلى الله عليه وسلم شامخين , ألم تر إلى الفحل من الإبل كيف يخطر
عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا} [الإسراء: 79]
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بلحم صيد وهو محرم فلم يأكله
الله عز وجل جميل يحب الجمال , يحب أن ترى نعمته على عبده , ويبغض البؤس
لا ومصرف القلوب
زر غبا تزدد حبا
زر غبا تزدد حبا
الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
مثنى مثنى , فإذا خشيت الصبح فصل ركعة توتر لك صلاتك
إذا جد به السير جمع بين الصلاتين
يجعل فص خاتمه في باطن الكف
اللهم بارك لأمتي في بكورها
يسدل العمامة بين كتفيه
من أشرك بالله فليس بمحصن قال أبو عمران موسى بن هارون: قد كان إسحاق رفع هذا الحديث قبل أن
يصلي وهو بمكة نحو بيت المقدس والكعبة بين يديه , وبعدما هاجر إلى المدينة ستة عشر شهرا , ثم
احتجم وهو محرم من وجع
نهى عن النوم قبلها والحديث بعدها
يمس رأسه في الصلاة
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} [النحل: 43] قال: مشركي قريش أن رسول الله صلى الله
انطلق ثلاثة نفر يمشون فدخلوا في غار فأرسل الله عز وجل صخرة فأطبقت الغار عليهم , فقال
من أدرك والديه أو أحدهما ثم دخل النار بعد ذلك فأبعده الله وأسحقه
الذي يجر ثوبه من الخيلاء لا ينظر الله عز وجل إليه , فقال أبو بكر رضي الله عنه: يا رسول
ليس لأحد أن يمنع أخاه أن يضع خشبا فوق جداره
سددوا وقاربوا , فلن ينجي أحدا منكم عمله , قلت: ولا أنت؟ قال: ولا أنا , إلا أن يتغمدني
من جهز غازيا فله مثل أجره , ومن خلف غازيا في أهله فله مثل أجره قال ابن شهاب: ثم أخبرنيها
هلم عشاءك الأولى للشيطان
ليؤم الناس أبو بكر , فقلت لحفصة: قولي له إن أبا بكر رجل رقيق , وإنه إذا قام مقامك لم يسمع
مروا أبا بكر رضي الله عنه فليصل للناس , فقلت: يا رسول الله إن أبا بكر إذا قام في مقامك لم
إذا غدا إلى العيد غدا ماشيا , وإذا رجع رجع راكبا , وإذا أراد الغدو إلى العيد جلس في
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم , رجل بايع إماما لا يبايعه إلا
الإمام ضامن , والمؤذن مؤتمن , اللهم أرشد الأئمة واغفر للمؤذنين
أهل الجنة عشرون ومائة صف , ثمانون منها أمتي
بادروا بالأعمال ستا , الدجال , والدخان , ودابة الأرض , وطلوع الشمس من مغربها , وأمر
خير ما عاش الناس له رجل ممسك بعنان فرسه في سبيل الله عز وجل , كلما سمع هيعة أو فزعة طار
من عاد مريضا , أو خرج مع جنازة , أو خرج غازيا في سبيل الله عز وجل , أو دخل على إمامه يريد
انضحي أو أنفقي , ولا تحصي فيحصى عليك , ولا توعي فيوعى عليك قال أبو أحمد محمد بن عبدوس:
أفطرنا في رمضان في يوم ذي غيم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم , ثم طلعت الشمس قلت
يأمر بالعتاقة في صلاة الكسوف
تارك فيكم أمرين لن تضلوا ما اتبعتموهما , القرآن وأهل بيتي عترتي , ثم قال: هل تعلمون أني
تارك فيكم أمرين لن تضلوا ما اتبعتموهما , كتاب الله عز وجل وأهل بيتي عترتي , ثم قال: ألست
إنكم لتناولون رجلا قد صلى قبل الناس سبع سنين
أنا حرب لمن حاربتم , سلم لمن سالمتم
فمررت بالشجرة التي نودي منها موسى عليه السلام , فإذا هي شجرة خضراء ترف
رب أي شيء أقول؟ قال: قل: هيا شرا هيا , قال الأعمش: ففسر ذلك الحي قبل كل شيء والحي بعد كل
من يعذرني في هذا الحميت الأسود الذي يكذب على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ,
نعم العون على تقوى الله عز وجل الغنى
أحساب أهل الدنيا الذي يذهبون إليه هذا المال
كم للرجل من النساء؟ قال: أربع , قالت: فكم يحل له من الحبائب؟ قال: ما ملكت يمينه ما شاء ,
من لطم الخدود , وشق الجيوب , ودعا بدعاء الجاهلية فليس منا كذا قال لنا علقمة , والصواب عن
نهانا عن التكلف لتكلفت لكم , فقال صاحبي: لو كان في الملح صعتر؟ فقال: يا غلام خذ المطهرة