قبل مدة شهر أو شهرين بالضبط توجد جماعة لجماعة حكمتيار كان يدخلون منطقة كنر بأسلحتهم فكان يوجد أحد الإخوة القادة العرب الذي اسمه: عبد الله الدمامي كان موجود فقال لهم: لا تستطيعون أن تدخلوا بالأسلحة؛ لأن المنطقة هذه الآن أمن فرفضوا ثم انسحبوا عادوا من حيث أتوا، ولكن بدأت أمور بين الجماعات فوضعوا في رمضان الذي مضى .. جماعة حكمتيار وضعوا متفجرات في السيارة في أسد أباد التي هي عاصمة كنر فاعتقد جميع المجاهدين أنها إنما صواريخ اسكود ولكن لم يجدوا شظايا لهذه الصواريخ.

ثانياً: كان الحزب الإسلامي لحكمتيار كان يوزع الحلويات بعد هذا الأمر فالرجل الذي يملك السيارة التي تفجرت غير موجود في المنطقة مما أدى علامات أنها تلقى الشبهة إلى جماعة حكمتيار وليسوا متأكدين فلذلك الشيخ جميل لم يصرح باسم الجماعة ..

الشيخ: عفواً! عندما تفجرت السيارة كان هناك شيء؟

مداخلة: نعم، مات خمسة وتسعين شخص وأحرقت .. لأنها كانت موجودة في السوق الرئيسي ..

مداخلة: أو أربعمائة شخص ..

مداخلة: نعم، يمكن حدود الأربعمائة أو كذا .. الجرحى كثير .. المحلات .. بيوت تهدمت.

ثم حصل أمر آخر استجدت الأمور مما قالوا: إن المجاهدين العرب هم الذين يحرضون جميل الرحمن فطلب جميل الرحمن بتهدئة الأمور وطلب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015