مداخلة: هو كان يتكلم عن المجاهر بالمعصية، وذكر أصناف الناس مع المعاصي، ثم ذكر المجاهر بالمعصية وأن المجاهر ... وأن الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - يقول: «كل أمتي معافى إلا المجاهر» ومن المجاهرة بدأ يذكر أنواع من المجاهرة، من المجاهرة قال أن بعضهم يتفاخر بالزنا، وأني فعلت، وأني فعلت، ونوع آخر لا يفعل، لكنه يتشبع بالمعصية، ونوع ثالث ربما سجل هذه المعصية التي فعلها على شريط وأني أنا فعلت وأنا فعلت، واعتبر هذه ردة عن الدين، وأن صاحبه يخلد في النار.
مداخلة: هو ما قال مرتد، هو ما ذكر الردة.
الشيخ: أظن أن هذا فيه هذا الشيء.
مداخلة: هذا مرتد، هذا خالد مخلد في النار.
الشيخ: هناك شيء من هكذا.
مداخلة: ...
الشيخ: نعم.
شقرة: أنا أسأل الآن يا ترى لما نقول أول ما ذكر شيخنا أن هذه المحاضرة أو الكلام المرتجل الحقيقة لا يحكم به على الشخص، ثم ثانياً يا ترى عندما نقول ردة عن الإسلام وخالد مخلد في النار، الله عز وجل والرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - حكم على كثير من الناس بالمعاصي بأنهم مخلدون في النار، أليس كذلك؟
مداخلة: معاصي دون الشرك.