وَالْخَيْل وَالرَّقِيق والخشقاء الذى تتَّخذ من ذَنبه وعرفه الْمُذَاب ورءوس المطارد
ولبسط الْكَلَام فى كل مِنْهَا وخصائص الْبلدَانِ وتفصيل معادنها وتركيب أماكنها وتلخيص أحوالها مَكَان من كتاب خَصَائِص الْبلدَانِ المستفتح أَيْضا باسم الْأَمِير السَّيِّد أدام الله تأييده فَأَما هَذَا الْكتاب فَلَا يَتَّسِع لأكْثر مِمَّا أوردته وَهُوَ يسير من كثير وغيض من فيض