فلا يقتل مسلم بكافر ولو ذميًا، وهنا نفائس في الأصل.
وقوله: لا آكل عام في المأكول فيحمل على التخصيص، كما لو قيل: لا آكل أكلاً.
وفرق أبو حنيفة (رحمه الله) بأن أكلاً: يدل على التوحيد وهو ضعيف: فإنه للتوكيد فيستوى فيه الواحد والجمع.