بنعمة) ربك فحدث}.

وأتى بالفعل المضارع ليدل على التجدد والاستمرار، يعني فكما أن نعمه متجددة فحمدنا متجدد، كذا قيل.

والحمد: هو الثناء باللسان على الجمل الاختياري.

والشكر فعل ينبئ عن تعظيم المنعم بسبب الإنعام، سواء كان ذكرًا باللسان أو اعتقادًا، أو محبة بالجنان، أو عملًا وخدمة بالأركان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015