ثم يرجح القياس الثابت عليه وصفه بالمناسبة على الدوران وغيره مما بقي، لأن المناسبة لا تنفك عن العلية.
وفي جمع الجوامع بعد النص: الإيماء، ثم السبر، ثم المناسبة.
ونقل عن اختيار الآمدي وابن الحاجب.
ثم إن المناسب قد يكون من الضروريات الخمس، وقد يكون من الحاجيات، وقد يكون من التحسينات.