الكتاب السادس
في
التعادل والتراجيح
بين الأدلة عند تعارضها
فإذا تعارضت الأدلة، فإن لم يكن لبعضها على بعض مزية، فهو التعادل وهو التساوي، وإن كان فهو الترجيح.
وفيه أبواب أربعة.