فمنه اللام".
كقوله تعالى: {أقم الصلاة لدلوك الشمس}.
فإن أئمة اللغة، قالوا: اللام للتعليل، وقولهم في الألفاظ حجة، ولم يكن قاطعًا لاحتماله الملك والاختصاص وغيرهما.
وأما قوله تعالى: {ولقد ذرأنا لجهنم كثيرًا من الجن الإنس}.
وقول الشاعر: