كثرة الناس، مأخوذ من الدفيف، وهو السير اللين.
وفي معنى "لأجل"، "ومن أجل"، "لعله كذا" أو "بسبب كذا" أو "المؤثر" أو "الموجب".
ومنه "إذن" نحو قوله تعالى: {إذا لأذقناك ضعف الحياة} الآية.
وتركها المصنف؛ لأنها بمعنى لأجل.
القسم الثاني: النص الظاهر اللام، إلى آخره.
وقول المصنف: "والظاهر" معطوف على القاطع.
وقوله: "اللام" إما بدل منه، أو مبتدأ خبره محذوف، تقديره: