ويسمى الحرام معصية، وذنبًا، وقبيحًا، ومزجورًا عنه، ومتوعدًا عليه، أي من الشرع.

والمكروه ما أي فعل يمدح تاركه ولا يذم فاعله.

فـ «يمدح» أخرج المباح، و «تاركه» أخرج الواجب والمندوب.

«ولا يذم فاعله» أخرج الحرام.

والمباح لغة: الموسع فيه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015