ممتنعًا.

وعبر عن الأصل والفرع بالمعلوم، لئلا يرد السؤال بأنه دور وإن كان جوابًا واضحًا.

وقوله: لاشتراكهما في علة الحكم، أشار به إلى الركن الرابع وهو العلة.

وأخذ العلة في تعريف القياس لا يلزم منه الدور؛ لأن العلة لا يتوقف فهمها على فهم القياس، لأنها تكون في القياس وغيره.

وقوله: "مثل"، مشعر بأنهما استويا في العلة.

وقوله: "عند المثبت"، أي القائس، ليشمل القياس الصحيح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015