وروى مسلم قريبًا منه.
وأجيب: بمنع أن الخطأ رجس، لأنه مأجور به، والرجس: قيل: العذاب، وقيل: الإثم، وقيل: كل مستقذر ومستنكر.
وقالوا: أيضًا هو حجة، لقوله -صلى الله عليه وسلم- «إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا: كتاب الله وعترتي».