الباب الأول في بيان كونه حجة
- في حجيته.
- وأنواعه.
- وشرائطه.
فلذا جعل الكلام فيه ثلاثة أبواب لبيان الأمور الثلاثة، وبدأ بالكلام، على كونه حجة؛ لأن الاحتجاج به، متوقف على بيان إمكانه، والإطلاع عليه: فلذا قدم الكلام فيهما، فقال: وفيه ثلاثة أبواب.
الأول في بيان كونه حجة
وفيه مسائل: