الفصل الثاني: فيما علم كذبه من الأخبار بالنظر إلى أمور خارجة عنه
وهو قسمان: وزاد الإمام قسمًا ثالثًا:
وهو: ما نقل عنه، صلى الله عليه وسلم، بعد استقرار الأخبار.
ثم فتش عنه، فلم يوجد في بطون الصحف، ولا في صدور الرواة.
واستشكل: بأن عدم الوجدان يفيد الظن دون القطع.