الفصل الثاني: فيما علم كذبه من الأخبار بالنظر إلى أمور خارجة عنه

وهو قسمان: وزاد الإمام قسمًا ثالثًا:

وهو: ما نقل عنه، صلى الله عليه وسلم، بعد استقرار الأخبار.

ثم فتش عنه، فلم يوجد في بطون الصحف، ولا في صدور الرواة.

واستشكل: بأن عدم الوجدان يفيد الظن دون القطع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015