ويعبر عن هذا المذهب بأن: شرع من قبلنا شرع لنا.

واختاره ابن الحاجب.

وللشافعي -رضي الله عنه- قولان أصحهما الأول.

وأبطل المصنف الثاني بقوله: "ويكذبه" أي الثاني، انتظاره -صلى الله عليه وسلم- الوحي، مع وجود تلك الأحكام في شرع من تقدمه.

وعدم مراجعته -صلى الله عليه وسلم- كتبهم وأخبارهم في الوقائع.

وعدم مراجعتنا إذ لم يوجب علينا المراجعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015